علاقة الشرطة بالرقص تأخد أبعادا مختلفة في العديد من بلدان العالم، إذ بدأ بعض ضباط شرطة المرور، في العاصمة النيجيرية، أبوجا، اتباع أسلوب جديد، في تسيير حركة المرور.

ويحظى هذا الأسلوب بمباركة السلطات، لنجاحه في تسيير حركة المركبات في الشوارع الرئيسية، وكذلك إدخال الفرح على الناس.

وهذه ليست السابقة الأولى، إذ يشهد كثير من دول العالم ما بات يعرف بظاهرة شرطي المرور الراقص، ففي عام  2102 شهدت مدينة شارلوت في ولاية نورث كارولينا الأميركية انعقاد المؤتمر الوطني للحزب الديمقراطي، ما تسبب في ازدحام بعض شوارعها، الأمر الذي تطلب نشر عدد إضافي من رجال الشرطة في المدينة.