كتبتلك رسايل واضحة ياما

فى بحر لذيذ حقنتك مادة سامة

وقلت اتهد لو ما تموتش فرسة

ولا نقطة ...تموت قلة كرامة

لقيت جلدك تخين ..دمك منحس

ومتنكر في أرخمها ابتسامة

فقلت خلاص ! لازملك واحدة قاضية

ومن ريتويت لشير ياللـه بالسلامة

ما دمت لعبت فى عداد جنابك

حسيب قلمي على وشك علامة

فاضلك هي زلطة وتبقى برة

ويبقى الفخ يا مصر أيا شاما

حتتعلق في بلدك وادى دقني

وتتمرمط و تبقى من اللمامة

وفي كشف التاريخ حنلاقي وصفك

حمار القرن هو بارك أوباما

غبي عن بوش و عن هتلر كثيرًا

وعن قراقوش...لا كلمة و لاحساما

منافق حتى فى الكرافتة ..خادع

بيحفرلك و يرمي عليك سلاما

وفي كتابنا حنكتب بالرصاصة

نهاية فيلم زود فى القتامة

وفى الخواتم عبرة يا خواجة

طريقك سد و نهايتك أوباما

نعم أعينها بكرة حتبقى سبة

ويبقى أسمك شتيمة كالسخامة

وخاتمتك في موسوعة غباوة

وزي ما جيت حترجع بالبيجاما

------------------------------

خلاص شفتك يا فسل فى حلم يقظة

وأنا فى أحلامي عاهة مستدامة

ألب الظالمين الرؤيا أربع

على السبت اللي بعده ... بالسلامة

رأيتك يا بنى أحلى فينال مسلسل

رأيت ابداع فى تقفيل الدراما

خاطبتك عالفضائى اديت قفاكا

وأصلاً خدنا إيه من وجه ماما

وبالعافية يعنى راعيت ظروفك

ماحورتش  و بسطت الكلاما

وقلت أيا شباب ألا من مترجم

يعبي له فى بلاده و لا ملامة؟

هجيتك ما انتهيت الطبع غالب

وطبعك أصله خايب يا أوباما

وشوف الماريونت إذا تكلم

وبص العولمة تحت العمامة

وهات من ده و لبس دي طاقيته

وخد ما لتل من عرب الندامة

( و أين الفوز ؟ لا مصر استقلت )

ولا سوريا على بر السلامة

لكن معلش مهما الموت تحكم

لا يقدر عالحياة ولا على احتكاما

--------------------------

سقيتك بحر بيلعلط بموجه

خسارة فيك أرجيزي القدامى

أتيتك هذة المرة بكتوبة

خلطت بها الفصيحة و العواما

وجايلك عوم فى بحر شديد و زاعق

ملهش كبير و دواماته ياما

هو الوافر .. ووافرها جميل

ويوم الحرب يشعلنا اقتحاما

وقبلي قال منه كثير فطاحل

شحت ما بين قوسين منهم كلاما

وقلت اديك ما بين عامي و فصحى

وبالكماشة أعصر بالأوباما

وجبت اللفظ من سلقط و ملقط

تراني حديث و في قلبي القدامى

تباركت بجدوي قبيل حربي

ده من أصلي ومن باب القيامة

وبرضه ألاغى سائر عائلاتنا

ده أول هام بيربطنا الكلاما

فيا عرب و فيه دم .. و إلا

فهم موتى و نحسبهم نياما

نفض الشركة و نخوضها كواسر

تخر لنا الجبابر هامة هامة

أنا العامي الفصيح .. و مصري أصلي

تلاقي المسخرة و تلقى الصرامة

لا أنا مكسور و لا على راسى بطحة

ولا عبد لمال أو زعامة

حبيتي الدنيا ..و الموت ابن عمى

مادام فى الرحلتين .. معي الكرامة

ريلاكس إذن ! معلقتي طويلة

وقد ما فيها ضحك بها قتامة

ومن عشمى موبايلاتكو اغلقوها

أدام الله المحبة و الاحتراما

--------------

مهيسن مقطوعة من شجرة دي سوريا

حبال الود غير الدم ياما

شقيقة لدي .. و أخت لده من أمه

خدومة أصيلة حرباً أو سلاما

لها فى الجدعنة دقات لا تحصى

كبيرة فى عائلاتنا لها أحتراما

لها أفضال بأصلك تفتكرها

ولو جاهل فمش عيب العلاما

وسوريا و مصر جم من أم واحدة

بنات شهديدين رباطهم للقيامة

هما رئتاك يا جسد العروبة

هما دراعيك و درعيك و الحساما

أمانة عليكو فى القمة اللى جاية

بلاها ..أي بلا مصاريف ..حراما!

وخللوا الشجب كله على الأرامل

وسيبوا القهر يحكيه اليتامى

ولموا بعض و اتلموا فى إعانة

بلاش منها إدانة بدون كرامة

فلسطين اختفت و انتم سكارى

وكل ما تشربوا نزداد خياما

ولما صحيتوا قلتم يا معارك

رميتوا فجت فى لبنان السهاما

يا فرحة كل عرش بمن عليه

يا فرحة أبلة أمريكا بنعامة

بلا قمة بلا مصاريف .. هرمنا

إذا قمتم لقمة ..فانقساما

--------------------

جمايلكوا على أهالينا زادت

إلهى جزاء عمايلكو انتقاما

وأين الفوز يا طبقة محاشى ؟

ومن قتل العراق ؟ ومن تعامى ؟

ونرجع هسّا مرجوعنا ..حذار

فهذا الفيلم قد شفناه ياما

حذار من حمار القرن يرفس

تتسمع فى الجزاير و اليمامة

عموماً .. لا أمل فى قصور فخامتك

ولا فى يخوت نيافتك فى البهاما

ولا فايدة و لا عايدة فى تنابل

يردوا على القنابل بالتلامة

حتبقوا (و هكذا سقطت لويزا )

حتبقوا ملف فى فولدر قمامة

خلاصة القول .. شرفكم أخره سوريا

كلامنا بعدها ويا المدام

وأما أنت يا لعنة واشنطن

واشنطن جورج ..كان راجل زعامة

يا بئس خلف يا كسر فى قبر لنكولن

فهل حارب لأجلك يا ندامة ؟

تاريخك كله جوز أحرار .. فى وحلة

وهم الجوز فى أسلافك يتامى

جدودهم سفاحين و لصوص أوربا

وخلفتهم على العالم غرامة

جناياتكم يا بيت أبيض يا واطي

مفيش بيت فينا إلا و فيه علامة

حكمتم بالدنس سلفاً و خلفاً

وسلسال النجاسة طفح أوباما

سليل العار مستنسخ بشوكه

رموه فى السو دون عوامة عاما

هجين من كلب إقطاعي جنوبي

وقطعة رأسمالى ..وعرق لاما

هجيته كثير لقيت اللاما طافح

وحين عوى كنت عليه المقاما

بعيداً أغور يا سفلى و خد شرورك

ماشفتش جن مثلك في الرخامة

-------------------------

ولما قام شيطانه و قال يا سوريا

رأيتله حلم يقظة ... مش مناما

ثواني كالسنين عدت عليا

وشفت لحد زرقاء اليمامة

قابلت الجاي مالأعاصير فى حضني

وكدت أقول ذا يوم القيامة

سبق أشباح ..تاريخ أمريكا كله

وفجأة طوفان لا عاصم لا عصاما

غرفت فى بحر من عرقي فى مكاني

لا بتحرك ولا أقوى كلاما

رأيت الماء يعلو المصارف

وعالبورصة و تمثال الشهامة

كأنى لمحت روما يوم سقوطها

سمعت صراخ من الناس القدامى

أصمتني استغاثات الضحايا

وقعت فى حيص و بيص بينهم خصاما

كرهت ملوك بغربانهم و بومهم

ولم أكره شعوباً أو يماما

وأمريكا اللى بنحرق علمها

لها شخصيتين و شئ دراما

عظيمة الصبح فى هوليوود و ناسا

ونص الليل بتتشقلب تماما

بتتوحش و تتشرس و تعوي

وتبغى الدم شرباً أو طعاما

----------------------

وعشت الرؤيا متثبت مشتت

وراسى تودي و تجيب الكلاما

وقبت فجأة جثة جنب مني

وجثة فى ظهر جثة ظهر أوباما

نذير الشؤم متجسد فى كيسه

خربها الوغد مبعوث الجهامة

لقيتنى احترت بينى و بين لحظة

وصار الهمس بين الأثنين صداما

يا أمريكا ! عدوة أم مريضة ؟

وليه الحلو متلغمط حراما ؟

وهل حقاً ده شعب و دى حكومة ؟

أيأتي الضبع من صلب الأسامة ؟!

رأينا كثير ما شفناش التوائم

بياكلوا بعض جوة بطن ماما

ده علم و ده جهالة الجوز أجنة

جينات إجرام على فن و شهامة

تاريخك هذا أم صفحة سوابق ؟

ومع ذلك ..جميلة فى الأبتسامة

سألت العقل قال : طبقة طحالب

ولو كشحوها يبقوا ناس تماما

وصاح القلب فى غضب الجريح

إذا أمسك صديقه و المداما

فقال : أخرس ! حذار تجيب سيراتهم

حكومة و شعب شركا فى الأوباما

ثواني و انطفت شاشة خيالى

وجت ظلمة ما بعديها ظلاما

ودق النبض صدرى و قم رأسي

نشف ريقى .. و لفتني غمامة

وآخر ما سمعته ..كان نذيرأ

حمار الشؤم هو باراك أوباما

خطر عالأرض ..لو دورتوا تلقوا

خازوق إبليس سايب فية علامة

----------------------------

صحيت  ثاير و دمى الحر فاير

أفيقوا يا ناس ! ده كوكبنا ..حراما

أيحكمنا المساخيط الجبابرة ؟

ومثل أوباما فيه شلوح أوباما

أفيقوا و اخلعوا تلك العرائس

خدوا حقوقكم و هدوهُ نظاما

عُصب رسمال يا جيش المال و آخره

وآخر المر حيصيبنا قواما

خربتوا الأرض زنختوا المطايب

شفطوا الربح لم تبدوا اهتماما

بدرتوا اليابسة قاعدة فى إست قاعدة

وبالأساطيل مليتوا الماء دمامة

(ووجه البحر يعرف من بعيد )

ووجه النحس يعرف من أوباما

فقال الحر : من مصر الشرارة

ونيتنا نحرر خلق ياما

حتصحى الثورة قولوا الصاوي قالها

حلاوة الكوشة عدل معاه كرامة

----------------------------

( إذا غامرت فى شرف مروم )

فبدراعك حتوصل بالسلامة

( وكن رجلاً على الأيام جلدًا )

لا مجلس أمن و لا نيتوا القيامة

(تكسرت النصال على النصال )

وإيش تاخد يا ريح من ناس يتامى؟

(وما نيل المطالب بالتمني )

ولكن من حباب عينين أوباما

مليتوا العشة من أغراض هجينة

شرعتوا الفوضى جبتوا الالتخاما

خصيتوا الديك و دورتوها ألي

لا عاد للفرخ أصل ولا أحتشاما

وغيشتوا الحليب قبلما نحلب

وسوستوا المأصل عالشهامة

( نعيب زماننا و العيب فينا )

وهذا العيب حلف بارك أوباما

(سيغنيني الذى أغناه عني )

بما قدمت يجزيني تماما

فإن جنح الخصيم لكدب أهلة

ليحشد لي الحكومات الضخاما

وخبط الموائد و بصباعه

خرم لي السقف ..عضعض فى العضاما

وجزجز – دوبل جز – على سنانه

وهزهز ولا هدد بالغرامة

وعادوا حوار حفظنا فين جراچه

وعيشنا بالبطئ ماتشات أوباما

فإن وقع الذي سبق أحترازة

فقد فرض القتال ...ولا سلاما

محاسبهم فى إيدنا و المكابس

يا عقد جديد ..يا حاجتي و جتلى تامة

حصادرك ؟؟أه ..حأمم؟ شور !طبيعى !

فسخنا العقد حررنا اتهاما

لا حنقوم ولا نقعد محامى

فى عالم ذل محكمتي الكرامة

شهودي الناس و هم محلفيني

ودستوري حشودهم و الزحاما

ومن قاع المدينة سوف يأتى

ومن أفقر قرانا تجئ علامة

كأنى سمعت همسًا من خبيث

لماذا يا نجم هذا الأهتماما ؟

كأن النجم حلوف أناني

بلاها النجم لو كان اتهاما

أنا يا حلو واحد من شجرها

ولو قلعوك ما يكسرنيش أوباما

وأنا صغير رسمت فى إيدي مدفع

بسحر قلم رصاص بقتل كلاما

يظن البعض أني أريد منصب

وبعض الناس بيسأل إيه النظاما ؟

وبعض البعض شاف الشهرة كيفي

ولجل الشهرة مستحلي الزعامة

وبعض الخلق فى الناحية المقابلة

رأوا قلبى فباركوا الالتحاما

اقول لكل دول و لكل سامع

أنا فى منصب أذوب فيه هياما

بحب الناس ..بولهي بالحياة

بعشق الفن متقطع غراما

تعبت سنين و جاءت بعد رحلة

حمدنا و ارتضيناه مقاما

وأنا من صغري ثورى غصب عنى

سلوا الأقران إن كنتم نياما

فى إيدى سيف أنا لوحدي اللى شايفه

بهربد بيه المظالم و اللئاما

مكاني تحت دايماً مهما بطلع

وأول طوبة لو قلبت رخامة

تقول صايع تقول مجنون ..أناركى

حسب مع مين .. حتختارلى العلامة

وأنا أسهل من الفول الحيراتى

وأصعب من جحافل نمل سامة

خلاصة القول قابلنى بضي قلبك

ترانى صح و تدوب الغمامة

أنا ثورى ابن مصرى أنا بن أدم

على كتافى مظالم أناس قدامى

معي ذكرى جدودي ..جدود جدودي

فيهم نصبي و شيخى و المقاما

ومصر الكبرى كلمة سر بيننا

ودين الأنسانية لنا إماما

حملنا الشوم فى زمن البنادق

وطاردنا العدو بجزم جزاما

أتى فريزر في الف و ثمنية ..

وستة لقى السلاح حلة و براما

وقبله لويس أسير و كسير حدانا

وقبله و بعده حاربنا الضخاما

قدرنا فى مصر نخبط فى الفتوة

ومهما كان بنغرز فيه علامة

نُطارد كل بضع سنين كأنا

سكن مفروش ..كأنا ولاد حرام

بهذا العالم المطبوخ يا عالم

إذا حزت السلاح تصب طعاما

وإن فزت بكاشات لك دواء

وتفتي في شئون الخلق عامة

ومن ذرية الواكل و شارب

فرح هانم على قائم قاما

يزف المِلك عالبارود و تفرح

معازيمهم عواميد النظاما

وهات يارقص فوق جثث تعليّ

ترخ النقطة و يتحوا الغراما

شفاشق دم لكن شيك حقيقي

بياكلوا اللحم و يزكوا العظاما

ولو سكروا لا تخرج عيبة منهم

وما بينهم لا ضرب و لا رخامة

فإن خسروا..عدوك ! بيسحقونك

بشعبك ... بالشعوب الغير هامة

ويفتكون فى نفس الخليقة

ليبتزوك فى سعر الدعامة

معاكس فلوس ؟ فتبقى من الكسالى

مع انك ثور فى ساقية بترمى تاما

ولو تنطح حتتعاجل بسحبة

بيان عاجل ...و تتلبس كمامة

معاهم كل حاجة .. ادينى عقلك !

كنوز كوكب فى إيد عصبة أوباما

ودايماً بحرهم شرقان زيادة

وأنهار الغلابة تصب ياما

وتدعي ما تدعي .. هم يموتوا بعدك !

وهم موتى القلوب عايشين رخامة

يركب كل مومياء قناعه

ويلعب فى أساسه كل عاما

يشيل و يحط حتى أن توارى

وصار أفاتار لمن سكن القواما

عشيرة آليات خاويات

مجرد حاويات للفخامة

إذا ولدوا فقد أثروا طبيعى

وقد فتح الحساب ولا غرامة

ضرائبهم هزار لكن قانوني

ويوم الجد فى المطارات زحاما

فإن خلعوا تصالحوا و رجعوا سرباً

ولو شموا الخطر طاروا حماما

قرايب بعض شركا لبعض داخلي

وخارجي و هم دول شبكة أوباما

وهامة الأخطبوط رساميل جرايمه

ولو دراعاته موشومة بشهامة

تصيبها تجيب آخرها .. المعنى نصحى

لطول دراعاته ..بس القصد هامة

ولا تنسى مالليبرلى كحكة

بدون ما يحس هو فى جيب أوباما

ولو وطني و مجدع ..نص ثوري

يريد ثورة لكى يحجز مقاما

يحب الدح ما يحبش كفاحها

ولو كافح بيلطم عالغرامة

ورا الأخوان فابحث تلقى أخضر

وفتش مين ورا نحيا كراما

وهات النهضة من مول لفول

أوباما إبن لادن عن أسامة!

فقم و اكشف نقابه تلق وحشا

تجول فى الحضارة ثم هاما

ومن فرق القناع رأيت عتمة

فلا لحماً هناك ولا عظاما

وإني بالمناسبة مشخصاتي

وأقنعتي على الجدران ياما

لكن شتان فده عدم المؤاخذة

حلال لعباً ..لكن نصبا حراماً

---------------------

أحب الماسك .. يدهشى المهرج

واحب يشيله إن بلغ الختاما

كأني شفت روح كان لسه لابسه

وأصقف كالعيال ... ويا سلاما!

واحب امشى وار الأراجوز شوارع

أعيشه واروح ..و يظهر عم شهامة

أقطع إيدى حقف ... من ابتدائى

ياخدني السيرك أركبله التراما

أروح مع كل مجهول شوية

لكن لو طال أغبيّ عليه قواما

ولما كبرت صرت مشخصاتي

كذب مكشوف و لعب بريء تماما

كأني فلان .. كأنك مش هارشني

واحضرلك فلان و انطق كلامه

وآخر الليلة أظهر لك .. فنضحك

واخبي فلان فى صندوق الدراما

وأشهد أني شفت و طفت دنيا

وصعت ورا الغرائب و الطعامة

ومن هذا و ذاك بنيتلى شادر

أرش الصبح و أفتح بأبتسامة

أجوب الناس بحثا عن أخرهم

وأخر الليل أقع و أغرق مناما

أرى فى الحلم حاجة تقولى لي حاجة

وتوحي لي فتوحاً و انهزاما

عملت الكفُت قطعت الخباثة

هوى بعضي و بعضي قد تسامى

خلاصة يعنى إنى رجل مجرب

وفى الخمسين و عندى كثير مهاما

وأول هام  أهز الناس وأرمي

على الأصنام و أولهم أوباما

وثاني هام يا شاب إخلص لصنعة

وثالث هام بيوتنا مفيش كلاما

ورابع هام ده هام جداً ووقته

ما يدن يبقى كل الاهتماما

بلادك يعني أوتادك ..ولادك

وخيرك قشطوه كم ألف عاما !

عليك بهم معاك بركات جدودك

زرعت النخوة .. تحصد الاحتراما

وأنا دايماً معاك إنشالله ميت

حسيبلك طوب على الظالم كلاما

فلما عسكر المدعوك دمانا

أتيت معى معلقتي الهُمامة

يجوز فى الشعر أكون على قدي ..ماشى!

فهل فى العشق سلطة أو ملامة؟

أدوّن ما يمور بجنح قلبي

وعالأرض الحزينة مية سلاما

لهذا و كل قول وله ختام

حلخصها و أبروزها ختاما

أقول لكم يا عصبة أوبامية

أنا نفق و فى أخره الظلاما

سأضرب ما استطعت العمر واحد

فيا قاتل يا مقتول تماما

( وللحرية الحمراء باب)

وجيلنا هو قبر العم ساما

( مشيناها خطى كتبت علينا)

نقع و نقوم و لا نخشى صداما

إذا اخترتوا الكريهة ..فادي دقتنى

سندفنكم و نزرعها كرامة

يغور السلم من بق المذلة

ساعات فى الحرب بتكون السلامة

( وإنا سوف تدركنا المنايا )

ولو شهدا .. فما أحلى الختاما !

يا عينى عالخسيس يضرب و يجري

ما تنزل بالمشاه يا شيخ أوباما

سنعمل حفلة ما عملها سن أفارقة

ولا هنود حمر لو قفشوا نعامة

ولا دبح التتر على معبوداتهم

ولا المايا إذا بلغوا احتلاما

ولا فيتنام بما احتفلت عليكم

وحنقطع فانلة فوكو ياما

حبيب أمه اليابانى فى أرض غيره

خرج من نص فيلم وأفتى ياما

وقالك يا سلام على ده ختاماً

بيسود الظلم هو ده الختاما !

يا عم اهدأ معاركنا سجال

وأتارى الأخ دادة لجيل أوباما

مفكر مين ؟! ده قال الدنيا خلص

على الرسمال ! ده مش شايف أمامه !

تأمرك عر أجداده الياباني

لاقام سامواري .. و لا .. هيروشيما ناما

وهذا الوول ستريت و له عبيد

خلاياه ما بين صاحى و نياما

تبخ السم سي إن إن ساعات

وفوكس ساعات و كله يا عم ساما

آدى السيستم بدون مكياج بدمه

بعولمته .. بأتباعه اللمامة

بمن يقفز فى حضن أوباما ..أخره

بيسوس الخيل فى أسطبلات أوباما

( وأرض الله واسعة ولكن )

وحوش الناس تكوش عالطاعة

وخلق الله فى مصر و سوريا تشحت

وحتى فى عقر دار عصبة أوباما !

----------------------------

أطلُت كعادتي و لا حشتريها ؟

محدش يمشي أدركنا الختاما

أوباما العار لا تعتب علينا

وإذا ما اخترت مخك و الصداما

خلاص البس حتيجى باي علينا

رمال ناعمة حتشفط كل هامة

وناس ألغام و أرض بتغلي منكم

بكشف حساب حنفشخكوا انتقاما

أشوفك أمس يا روث الحضارة

ووصل كلمتى لبابا و ماما

حتبقى شتيمة بكرة تشوف و تسمع

مزيجاً مالخاسة و البجامة

فيصرخ حر يستنفر رفاقه

حناخد تارنا و لا يغش أوباما ؟

ولما الست تقفش عط جوزها

تقوله : إخص ده انت صحيح أوباما

ولما البت تشقط و اد مريل

تقوله : إوعي بس تكون أوباما

ولما التاكسى يحدف عالترلة

تقوله : يا إبن مية ستين أوباما

ولما الكلب ياكل طوب و يرمح

يسب فى سرة للحتة الأوباما

أوباما عليك يا ابن الأوبامية

إذا مسكتك سأفعل فيك أوباما

كذا و الله من دولة لدولة

ومن صندوق نقد .. للقمامة

وفي الأول و في الأخر ده إسمك

حمار القرن .. يعنى باراك أوباما