شهدت الحلقة الخامسة عشر من مسلسل "الصقر شاهين" حريق نشب بمركب الريس فؤاد القرش "أحمد خليل" ولم يستطع أحد إخماده مما يجعل منذر"أحمد زاهر"  يشعر بالقلق تجاه والده والأسرار التى يخفيها عليه ويشك الريس فؤاد بسميرة لأنهاهددته من قبل أنها سوف تنتقم منه إن لم يعيد لها إبنها ،ويشعر شاهين "تيم حسن " بالشماتة والفرح تجاه ماحدث لمنذر وفؤاد ويقول لوالدته أن هذا هو جزء صغير من دين فؤاد القرش .

ويذهب منذر لمنزل الريس حسان ويحاول التقرب من ليلى "شيرى عادل"ولكنها تبُعده عنها وتذكره بأن ما فعلته هو غصب فلا ينتظر منها أن تحبه لأنها لن تحب سوى شاهين وتذكره بأنه هو من طلب منها أن تتزوجه فى مقابل أن يقوم بإخراج شاهين من السجن وإنقاذ حياته.

وعلى الجانب الأخر يستعد شاهين للسفر بمركب الحاج أبو الفضل فيوصيه وهو على فراش الموت أن يهتم بإبنته سناء إذا حدث له مكروه ويقوم شاهين بتهدئة ليلى ومسح دموعها فتدخل ليلى فى هذه اللحظة وتراهم وترفض أنتشرح لها سناء سوء الفهم الذى حدث.

ويذهب منذر ليستقبل الريس حسان"أحمدراتب" العائد من العمرة ولكنه يعود بدونه ويخبرهم بأن الباخرة قدغرقت بمن فيها وأن الريس حسان قد مات.