أكدت المطربة بوسي، أنها إعتذرت مؤقتاً عن أي إرتباطات فنية في الوقت الحالي، وذلك بعد إعتداء مجموعة من مؤيدي الرئيس المعزول عليها، ما أصابها بكدمات جعلتها ترقد في مستشفي هليويوليس لإجراء الفحوصات الطبية برفقة زوجها ومدير أعمالها.