حل الفنان القدير سناء شافع ضيفًا على برنامج "الستات ما يعرفوش يكدبوا" الذي تقدمه الإعلامية مفيدة شيحة، ومنى عبد الغني، وسهير جودة، وتطرق خلال حواره تفاصيل كثيرة عن حياته الشخصية وزيجاته المتعددة، التى كانت بمثابه مفاجأة لجمهورة. لقاء "شافع" مع "الستات ما يعرفوش يكدبوا"، لم يكن الأول فدائمًا كان يخرج بتصريحات عن تلك الزيجات ونرصد تفاصيلها خلال التقرير التالى. الزيجة الأولى علي الرغم من أنه ينتمي لعائلة محافظة، إلا أن الزيجة الأولى في حياته كانت بدون علم أهله، وهو طالب بالمعهد العالى للسنيما وعمره 19 عام، بعد قصة حب من سيدة تدعي ليلي كامل، ابنة تاجر مجوهرات كبير، وكانت وقتها طالبة بمدرسة الليسيه. زواجه من طبيبه ألمانية بعد إنفصاله عن زوجته الأولى، توجه إلى ألمانيا، وقضي هناك 9 أعوام، تزوج خلالها من طبيبة تدعى "كريستا"، وهى ابنة طبيب ألماني كبير، على الرغم من تحذير والده له من الزواج من أجنبية، وأنجب منها ابن يدعى عبد الله النديم، ولكن ​بعد عودته إلى مصر، انفصل عنها. جمع بين ثلاثة زوجات في وقت واحد صرح خلال لقاءه مع الإعلامية شريهان أبو الحسن، بأنه جمع بين 3 زوجات في آن واحد، منهم سيدة كانت تعيش داخل مصر و2 خارجها، ولكنه لم يعلمهم بذلك. اعترف بخطأه في حق إحدى زوجاته دائمًا ما يصرح بأنه أخطأ في حق زوجته السابقة الفنانة ناهد جبر، بسبب خيانته لها، موضحا أن الطلاق وقع بسبب ذلك، قائلًا خلال أحد حواراته: "كانت إنسانة رائعة بمعنى الكلمة وكثرة زواجي فراغة عين مني". الجدير بالذكر أن "شافع"، له منها ابن يدعى "ماجد"، يعمل مدير إنتاج حاليًا، وبنت تدعى "ميساء" لم تعمل بالوسط الفني. أنا وندي بسيوني لا نزال أصدقاء تزوج أيضًا "شافع"، من الفنانة ندى بسيوني، إلا أن العلاقة لم تستمر طويلًا وانفصل عنها، ولديه بنت منها تدعى "مايا"، وعلى الرغم من أن الزيجة لم تدم طويلًا إلا أنه يصرح دائمًا أنهما يتواصلان، وعمل معها مؤخرًا في مسلسل "أريد رجلًا"، حيث كان يقوم بدور شقيقها. تزوج "شافع" أيضًا من كويتية عندما كان يعمل بالكويت في الفترة من عام 1979 حتى 1983. عمري ما ندمت على انفصالي وعن ندمه حيال إنفصاله عن أي زوجة من زوجاته، يقول "شافع": "أنا بحب أعمل اللي عليه كاملا كرجل، علشان كده عمري ما ندمت على انفصالي عن أي واحدة من زوجاتي". "ماجدة حافظ" الزوجة التي لا يستطيع الاستغناء عنها تعتبر السيدة "ماجدة حافظ" الزوجة الأخيرة والتاسعة في حياة الفنان سناء شافع حسب تصريحاته، ويصرح دائمًا بأنه لا يمكن أن يستغنى عنها بأى شكل من الأشكال، مرجعا السبب كونها دفعته لأن يكون محتاجا لها دائما، قائلًا: "ده ذكاء من الست المصرية والفرق بينها وبين أمى فتحية، إن الأخيرة لا تعرف القراءة والكتابة".