تشهد الجزائر جدلا واسعا في الوقت الحالي بعد تصريحات لوزيرة التضامن الوطني المعنية بشئون المرأة أيضا، تطالب النساء المتزوجات بصرف رواتبهن الشهرية للدولة، لمساعدة الحكومة في تخطي الأزمة الاقتصادية.

وأوضحت الوزيرة، خلال تصريحات تليفزيونية، أنها متزوجة ومستعدة للتخلي عن راتبها لصالح الدولة، داعية الجزائريات المتزوجات والعاملات لصرف رواتبهن لصالح الدولة التي تعاني من أزمة اقتصادية حرجة.