أكدت الفنانة حنان ترك في حوارها مع جريدة "روز اليوسف" أنها بدأت مشاركتها في الثورة عقب موقعة الجمل، وكانت مشاركتها عبارة عن تدعيم للمستشفيات الميدانية، وأضافت حنان أن ما أخرها في المشاركة هو وجودها ضمن قافلة إغاثة لقطاع غزة يوم 24 يناير وعادت عن طريق سوريا لاغلاق معبر رفح يوم 29 يناير، بالاضافة إلى جهلها بالاوضاع السياسية والذي استغرقت وقتاً حتى تستطيع تقييم الوضع والانحياز للثورة.
واستطرت حنان وقالت أنها لن ترشح عمر خالد للرئاسة، كما أنها متأكدة أن التيار السلفي ليس مخيفاً للدرجة التي يتداولها الإعلام.