أكدت مصادر رفيعة المستوى أن "تحركات واتصالات حسن مالك كانت مرصودة من قبل الأمن الوطني للتعرف على الجهات التى يتعامل معها".

وأشارت المصادر لـ"صدى البلد"، إلى أن "القيادى الاخوانى لم يفكر فى السفر؛ لأنه يعلم أنه سيتم منعه وإن لم يعلن الامر بشكل علنى حتى تم الايقاع به والقبض عليه".

وتابعت: "هناك اشياء تكون تحت المتابعة والملاحظة وتأخير التصرف فيها لصالح جمع المعلومات التى تفيد فى عدد من القضايا".