بعد إغتيال الرئيس “السادات” تغيرت السياسات خصوصا بعد تورط “صدام حسين” في الحرب مع إيران واستعانته بمصر لتقدم له دعما عسكريا وتم إغلاق إذاعة “صوت مصر العروبة” وبقي “عبدالغني قمر” في العراق حتى مات في مطلع الثمانينيات وقد نعته شقيقه الأصغر الشاعر “بهجت قمر” برأي قاسي حيث وصف أخيه بأنه عاش خائنا ومات غريبا.
وتوفى في العراق يوم 4 فبراير 1981 وأيضا دفن هناك