قرر الرئيس الأمريكي باراك أوباما في خطاب للشعب الأمريكي، توجيه ضربات جوية مكثفة لتنظيم الدولة الإسلامية بالعراق والشام المعروف إعلاميا بـ "داعش"، في أي مكان بلا هوادة بالتعاون مع قوى وصفها بالحلفاء ستقاتل على الأرض للقضاء على التنظيم. وتأتي قرارات أوباما عقب اتهامات له بالضعف وعدم القدرة على اتخاذ قرارات تحمي الأمن القومي الأمريكي، والمواطنين الأمريكيين، وخاصة بعد مقتل الصحفيين جيمس فولي، وستيفن سوتلوف.