كاد أسد صغير أن يدفع حياته ثمنًا لحماقته بعد أن علق رأسه بمؤخرة جاموس قام قطيع من الأسود بافتراسه وبدأت في التهامه.
وفشلت كل محاولات الأسد لتحرير رأسه من ذلك المكان الغريب الذي وضع نفسه به ليستسلم في النهاية ويرقد دون حيلة بعد أن أنهكه التعب، في ظل عدم اكتراث أفراد أسرته بأمره.
لكن لحسن حظ الأسد فقد استطاع الخروج بعد أن قامت الأسود الأخرى بالتهام أجزاء من الفريسة ساعدته في انتشال رأسه بعد تجربة مريرة للغاية.