تداول نشطاء على صفحات التواصل الاجتماعي
لقاء يجمع بين الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل والرئيس محمد مرسي بتاريخ 10 مارس 2011
بعد ثورة يناير يحذره فيه من انقلاب محتمل للعسكر على الثورة ويحذر فيها من السذاجة
في التعامل مع الحكم العسكري كما ندد بثقة بعض السياسيين والشعب في حكم العسكر كما
حذر من مجازر محتملة لو عاد الحكم العسكري. وقال أبو أسماعيل في اللقاء ويظهر بجواره
مرسي:"اليوم 10 مارس 2011 يعني فات شهر واحد على خلع حسني مبارك وأنا أحذر من
سرقة الثورة وأنا أقولها باعلى صوت لي أن لست ممن يثقون في المجلس الاعلى للقوات المسلحة
بل انه يلعب اللعبة الكبرى لسرقة الثورة ". وأضاف:"وأنا لم أت لأجامل الناس
ولكني جئت اليوم لأقول لكم ان الأحداث لم تنتهي وهؤلاء الثعالب الماكرة والذئاب العتيدة
يريدون ان يتآمروا على الشعب ويعيدوا الأمور لما قبل الثورة نحن شعب قام بثورات كثيرة
وا ثورة من تلك الثورات الا وسرقت وأجهضت".