تحل، اليوم الإثنين، الذكرى السابعة والثمانين على ميلاد الشاعر الكبير صلاح جاهين، والذي رحل عن عالمنا في 21 أبريل 1986، تاركًا وراءه إرثًا شعريًا وسينمائيًا متنوعًا خلد ذكراه حتى الآن.
وفي السطور المقبلة 21 معلومة ربما لا تعرفها عن صاحب الرباعيات صلاح جاهين.
1- اسمه الحقيقي محمد صلاح الدين بهجت أحمد حلمي، ولد في 25 ديسمبر 1930 في شارع جميل باشا في شبرا.
2- كان والده المستشار بهجت حلمي يعمل في السلك القضائي، بدأ وكيل نيابة وانتهى رئيس محكمة استئناف المنصورة.
3- درس جاهين الفنون الجميلة ولكنه لم يكملها واتجه لدراسة الحقوق.
4- تزوج صلاح جاهين مرتين، الأولى من "سوسن محمد زكي" الرسامة بمؤسسة الهلال عام 1955 وأنجب منها أمينة والشاعر بهاء جاهين.
5- تزوج جاهين للمرة الثانية من الفنانة "منى جان قطان" عام 1967 وأنجب منها أصغر أبنائه سامية جاهين عضو فرقة إسكندريلا الموسيقية.
6- أنتج العديد من الأفلام الناجحة ومنها "أميرة حبي أنا" و"عودة الابن الضال"
7- لعبت زوجته منى قطان أدوار في بعض الأفلام التي أنتجها.
8- عمل محررًا في عدد من المجلات والصحف.
9- عمل رساماً للكاريكاتير في مجلة روز اليوسف وصباح الخير والأهرام.
10- كتب السيناريو لعدد من الأفلام الناجحة ومنها "خلي بالك من زوزو"، "أميرة حبي أنا"، "شفيقة ومتولي" و"المتوحشة".
11- مثل في عدد من الأفلام وهي "شهيد الحب الإلهي" عام 1962 و"لا وقت للحب" عام 1963 و"المماليك" 1965، و"اللص والكلاب" 1962.
12- أشهر أعماله هو كتاب "الرباعيات" والذي حققت إحدى طباعته مبيعات وصلت إلى 125 ألف نسخة في غضون بضعة أيام.
13- لحن الملحن الراحل سيد مكاوي قصائد "الرباعيات" وغناها الفنان علي الحجار.
14- ألف جاهين مايزيد عن 161 قصيدة.
15- كتب قصيدة بعنوان "تراب دخان" بعد نكسة يونيو 1967.
16- ألف أوبريت "الليلة الكبيرة" وهو أشهر أوبريت للعرائس في مصر.
17- يعد جاهين مكتشفاً لعدد من النجوم منهم علي الحجار، وأحمد زكي، وشريف منير.
18- كان على علاقة قوية مع الفنانة سعاد حسني أثمرت عن تعاونهما في عدد من الأفلام الناجحة إلى جانب مسلسل "هو وهي" مع أحمد زكي.
19- أثر رحيل الرئيس جمال عبدالناصر عليه، إذا أصابته حالة من الاكتتاب والحزن حتى وفاته.
20- عرض التلفزيون المصري مسلسل عن رباعيات صلاح جاهين في 21 أبريل 2005، بمناسبة مرور 21 عاما على وفاته.
21- احتفى موقع جوجل بالذكرى الثالثة والثمانين لميلاد جاهين في 25 ديسمبر 2013، بوضع شعار جوجل يمثل مشهداً شعبياً من وحي مؤلفاته.