اتجه بعض الفنانون إلى استخدام "التاتوه" والوشم على أجسادهم، ربما لخطف الأنظار أو استخدامها فى بعض الأعمال الفنية، لكن أحمد الفيشاوى الذى أصبح حالة فريدة فى الوسط الفنى أطلق عليه ملك "التاتوه" فى مصر، نظرا لانتشار الرسومات وأشكاله المختلفة على مناطق عديدة من الجسم.
"الفيشاوى" اتجه لرسم "التاتوه" على ذراعيه وانتقل لمعظم أجزاء جسده حتى الرقبة، كما امتدت اكسسوارت أحمد الفيشاوى الشخصية إلى تركيب "الحلقان" فى الأذن ليستكمل المظهر الخاص به والبعيد عن المجتمعات الشرقية.
"تاتوهات أحمد الفيشاوى"، لم يستخدمها فى أعماله الفنية الأخيرة ولكنها أصبحت ملازمة له وتنوعت أشكالها لتمتد إلى معظم مناطق جسده من الذراع والأصابع والرقبة حتى الأذن.