تم اكتشاف حجر رشيد، منتصف شهر يوليو عام 1799، وكان هو المفتاح لفك رموز اللغة الهيروغليفية ومن ثم معرفة التاريخ المصرى القديم بأكمله.
يحتوى الحجر على نص تاريخى كُتب فى عصر الملك بطليموس الخامس، مكتوب بثلاثة لغات، الهيروغليفية (التى كان يكتب بها الكهنة المصريين)، واللغة الديموطيقية (وهى لغة الشعب التى كان يكتب بها المصريين فى الحياة اليومية)، واللغة اليونانية، التى كانت لغة الإدارة عند الحكام بعد عصر الإسكندر الأكبر.
وهذه الأيام يحتفل المتحف البريطانى بذكرى اكتشاف الحجر، حيث إن حجر رشيد يعد واحدًا من أبرز القطع الأثرية المصرية التى يحتفظ بها المتحف فى مجموعته، منذ عام 1802.
ونشر المتحف على موقعه الرسمى على الإنترنت، تقريرًا يعرض فيه تاريخ الحجر وكيفية اكتشافه وكيف استطاع العلماء التوصل إلى فك رموزه، إضافة إلى نشر فيديو للأطفال يعرض المعلومات بشكل مبسط ليتعرفوا على كل ما يخص الأثر المصرى.
كما أتاح المتحف عرض حجر رشيد بخاصية ثلاثى الأبعاد 3D على الإنترنت، حتى يتسنى لأى شخص التعرف على الأثر من أى مكان بالعالم.
أما متجر المتحف البريطانى، فعرض مجموعة أشياء للبيع لزوار المتحف، على شكل حجر رشيد، مثل الحقائب، نسخ مقلدة عن الحجر الأصلى، أكواب، ملابس، ميداليات، وغيرها الكثير.
USB
حافظ هاتف آي فون
حقيبة
ساعة
سلسلة
شمسية
مبرد أظافر
مج يحمل نقوش حجر رشيد
ميدالية على شكل حجر رشيد