انتشر فيديو، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، يُظهر طفلة، قيل إنها حلا الترك، وهي تعاني في أحد المراكز الطبية وتبكي.
وتداول الناشطون هذا الفيديو، معتبرين أنّ هذه هي الحياة التي تعيشها حلا مع والدتها، وهي تعاني من اكتئاب وتبكي بحزنٍ لاشتياقها لوالدها محمد الترك وزوجته دنيا بطمة.
وقد قام أحد الأشخاص بتركيب الفيديو، الذي يُظهر شقّاً آخراً للحياة الجميلة والفرح، التي كانت تعيشها حلا مع والدها وزوجته وشقيقيها.
وبعد التدقيق في الفيديو، نلاحظ أن هذه الطفلة ليست حلا، وبالتالي فمن الممكن أن يكون الفيديو مفبركاً.