قتل ثمانية عشر شخصا على الأقل بينهم خمسة أطفال في حصيلة أولية، إثر غارات جوية روسية على بلدة أورم الجوز في ريف إدلب شمالي سوريا.


ونقلت فضائية سكاي نيوز عربية عن مركز الإسعاف السريع، تأكيده أن العديد من المدنيين ما زالوا عالقين تحت الأنقاض، وسقط العشرات بين قتيل وجريح في الغارات التي استهدفت الأحياء السكنية في البلدة.


وتأتي الغارات بعد أيام من هجوم كيميائي على بلدة خان شيخون في ريف إدلب، يعتقد أن طائرات حربية حكومية نفذته، وأعقبه ضربة أمريكية لقاعدة الشعيرات التي قالت واشنطن إن  الهجوم الكيميائي انطلق منها.