أفادت تقارير صحفية أن أكثر ما تخشاه عائلة نجمة تليفزيون الواقع كيم كارداشيان، حاليًا، بعد السطو المسلح الذي تعرضت له في باريس، هو تسريب ونشر المحتويات الإباحية الموجودة على هواتف "كيم" المسروقة.
وتحتوي هذه الهواتف على الكثير من الصور العارية لكيم وزوجها، كما تحتوى على معلومات شخصية كثيرة عن عائلتها، إضافة إلى أرقام التليفونات والإيميلات والرسائل وجداول مواعيد العائلة.
كما تخشى عائلة كاردشيان من أن تتعرض كيم لمحاولة ابتزاز كبيرة مقابل هذا المحتوى الشخصي، وتقوم حاليا “كريس جينر” بمحاولات لتغيير مواعيد الأحداث التي من المقرر أن تحضرها العائلة حتى لا تكون مطابقة لما يوجد على هاتف كيم.
كما سيقوم أفراد العائلة بتغيير أرقام هواتفهم وايميلاتهم وكلمات السر الخاصة بحساباتهم وأي شىء متعلق بهذه الهواتف حسبما ذكر موقع The Insider.
وعادت كيم كارداشيان إلى نيويورك بعد تعرضها لحادث سطو مسلح بالعاصمة الفرنسية باريس.
وتبحث الشرطة الفرنسية عن اللصوص الذين تنكروا في زي رجال شرطة وهاجموا النجمة الأمريكية في شقتها بحي راق في باريس.