قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إنه تم اكتشاف جثة مقطوعة الرأس في المنطقة الشرقية من دير الزور بسوريا ومكتوب عليها "هذا هو الشر أيها الشيخ" وتظهر علامات التعذيب على جسده.
وأكد المرصد أن تلك الجثة تعود لمسئول بارز في تنظيم "داعش" والمسئول عن تنفيذ بعض عمليات قطع الرؤوس بالتنظيم، وفقا لصحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية.
وأشار المرصد إلى أن هذا الرجل يحمل الجنسية المصرية وكان يعرف باسم "الأمير"، وتشير أصابع الاتهام إلى جماعة المعارضة، لكن حتى الآن لم يتضح من قام بتنفيذ عملية الذبح.