قالت والدة الإعلامي عبدالله الشامي فى حوار لها على وكالة الأناضول "كثيرون يلومونني ويتهمونني أنني لست أما، بموافقتي علي إضراب عبد الله، وعدم الحديث معه لفض إضرابه،
ولهؤلاء أقول: "ربيت ابني علي الحرية ودفع الظلم، ولم أمنعه من قبل أن يغطي أحداث الثورة الليبية في مصراتة وكان الصحفي الوحيد هناك، دفاعا عن الآخرين، فكيف أمنعه أن يدافع عن حريته وكرامته ونفسه من أجل بلده.