أمر نائب أمير الرياض، الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز، بتلبية طلب أسرة المقيم المصري عبدالمطلب بن أحمد، الذي لقي مصرعه إثر سقوط شظايا صاروخ حوثي على مقر إقامته في الرياض.
كانت أسرة عبدالمطلب طلبت نقل جثمان ابنها إلى مصر لدفنه هنا، وهو ما استجاب له نائب أمير الرياض قائلًا خلال زيارته للمصابين المصريين إثر شظايا الصاروخ "إن شاء الله تم بإذن الله، وأنتم منا وفينا"، بحسب ما أوردته صحيفة "سبق" السعودية.
وقال الأمير محمد إن "ما حدث يؤكد ما أثبتته المملكة عن هذه الميليشيات الإرهابية، والجميع في القطاعات العسكرية والأمنية أدوا عملهم على أكمل وجه".
وأعرب عن تقديره لمشاعر المواطنين والمقيمين وردة فعلهم الوطنية والطيبة.