أغلقت الهيئة العليا للانتخابات باب الترشح للماراثون الرئاسي، في التاسع والعشرين من يناير، والذي استمر 10 أيام كاملة، شهدت الكثير من الأحداث.

التسلسل الزمني للأحداث منذ فتح باب الترشح وحتى إغلاقه أول أمس.

 

20 يناير

أعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات فتح الباب أمام المرشحين للتقدم بأوراقهم.

أعلن الفريق سامي عنان، رئيس أركان حرب القوات المسلحة الأسبق، عبر حسابه الرسمي بموقع "فيس بوك" ترشحه للانتخابات.

عقد "التحالف السياسي المصري" والذي يضم نحو 15 حزبا سياسيا، مؤتمرًا صحفيًا، لإعلان دعمه للرئيس عبد الفتاح السيسي.

535 نائبًا برلمانيًا وقعوا تزكية لترشح الرئيس السيسي.

 

21 يناير

لم يتقدم أي مرشح للهيئة الوطنية للانتخابات.

قال صلاح حسب الله، المتحدث باسم مجلس النواب، إن عدد التأييدات للسيسي داخل البرلمان بلغ 546 نائبا من أصل 595، كما أعلن المستشار بهاء أبوشقة، رئيس تشريعية البرلمان، تأييده وحزب الوفد للسيسي، واصفا إياه بـ "محمد علي" العصر الحديث.

اتهمت حملة خالد علي إحدى السيدات في محافظة المنوفية بالحصول على 200 توكيل، ورفض تسليمها إلى الحملة، وحرر حمدين صباحي، المرشح الرئاسي السابق توكيلا لتأييد المحامي خالد علي.

 

22 يناير

حرر نقيب الصحفيين السابق، يحيى قلاش، توكيلا لتأييد المرشح خالد علي.

طالبت حملة خالد علي، الهيئة الوطنية للانتخابات بتسليمها بيانًا رسميا بعدد التوكيلات التي حررها المواطنون لدعمه، داعية المواطنين إلى سرعة الانتهاء من إجراء التوكيلات، وتقدمت بـ 3 شكاوى لهيئة الانتخابات بشأن الانتهاكات التي تعرضت لها، على حسب بيان لها.

عقدت حملة "بالفكر نحميها" مؤتمرًا صحفيًا لدعم ترشح الرئيس السيسي، إلى جانب عقد مؤتمر آخر لائتلاف دعم مصر بالمنوفية، طالب فيه محمد السويدي، رئيس الائتلاف المواطنين بانتخاب السيسي.

حملة سامي عنان، رفضت الشروط الستة التي أعلنتها جماعة الإخوان على لسان يوسف ندا، لدعم الفريق في الانتخابات.

نفى حزب الحركة الوطنية الذي يرأسه الفريق أحمد شفيق، أن يكون الفريق لديه نية للترشح في الانتخابات.

 

23 يناير

أجرى الرئيس عبد الفتاح السيسي، الفحوصات الطبية اللازمة للترشح، أمام 4 لجان طبية متخصصة.

أعلن المجلس القومي لحقوق الإنسان تشكيل غرفة عمليات لمتابعة سير العملية الانتخابية.

أعلنت القيادة العامة للقوات المسلحة، أن سامي عنان رئيس الأركان السابق خالف القوانين العسكرية ولم يحصل على موافقتها قبل إعلانه الترشح للرئاسة، ومن ثَم جاء بعدها استبعاده من قوائم المرشحين.

تقدم المحامي خالد علي بطلب لإجراء الفحوصات الطبية لتقديمها إلى الهيئة الوطنية للانتخابات، وترددت أنباء عن انسحابه من المشاركة في السباق الانتخابي.

 

24 يناير

أعلن خالد علي انسحابه من سباق الانتخابات، بعد أن اجتمع مع أعضاء اللجنة المركزية لحملته الانتخابية الذين رأوا ضرورة انسحابه في الوقت الذي كان يريد هو فيه الاستمرار.

ترددت أنباء عن ترشح حمدين صباحي، المنافس الرئاسي السابق، لكن سرعان ما نفاها حزب الكرامة.

تقدم الرئيس عبد الفتاح السيسي بأوراق ترشحه إلى الهيئة الوطنية للانتخابات، وأعلن اختيار السفير محمود كارم، منسقًا عامًا، ومحمد بهاء أبوشقة، متحدثًا رسميًا ومستشارًا قانونيًا، وفحصت الهيئة الوطنية للانتخابات 143 كرتونة أوراق تأييد للسيسي.

 

25 يناير

أعلن النائب مصطفى بكري، أن السيسي لن يكون وحيدًا في الانتخابات وهناك مرشح آخر سينافسه.

أعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات قبول طلبات 4 منظمات دولية لمراقبة الانتخابات الرئاسية، ومد فترة التسجيل حتى مساء الخميس الموافق الأول من فبراير المقبل، وأعلنت المجالس الطبية أن آخر موعد لتوقيع الكشف الطبي سيكون يوم 26 يناير.

بدأت محاولات حزب الوفد للظهور على الساحة الانتخابية، عبر اجتماع للهيئة العليا والبرلمانية لدراسة الدفع بالدكتور السيد البدوي.

أكد حمدين صباحي بشكل نهائي عدم مشاركته في الانتخابات.

 

26 يناير

أعلنت المجالس الطبية المتخصصة مد فترة التقديم لإجراء الفحوصات الطبية بعد استلام 8 طلبات لإجراء الكشوفات.

انقسامات حادة داخل حزب الوفد بين مؤيد ومعارض لترشح السيد البدوي للانتخابات، خاصة بعد إعلان الحزب موقفه الرسمي بدعم السيسي.

 

27 يناير

أعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات عدم ترشح أحد لمواجهة السيسي، ووجود 44 منظمة محلية و4 منظمات دولية بالإضافة إلى المجلس القومي للمرأة والمجلس القومي لحقوق الإنسان لمراقبة الانتخابات.

أعلن حزب التجمع بإجماع الأمانة العامة له، دعم الرئيس السيسي في الانتخابات.

اجتماع الهيئة العليا لحزب الوفد لحسم موقف البدوي من الترشح وسط حضور أمني مكثف.

 

28 يناير

أثيرت شائعات حول دفع حزب المحافظين بأكمل قرطام، فيما نفى الأمر بعد عدة ساعات.

أعلن حزب السلام الديمقراطي ترشيحه للمستشار أحمد الفضالي.

أعلن موسى مصطفى موسى، رئيس حزب الغد، ترشحه للانتخابات، وأنه أجرى الفحوصات الطبية بمستشفى معهد ناصر.

حزب النور أعلن موقفه الرسمي من الانتخابات بدعم الرئيس عبد الفتاح السيسي.

29 يناير

انسحب أحمد الفضالي دون إبداء أسباب.

حصل موسى مصطفى موسى، على نتيجة الفحوصات الطبية وتوكيلات نواب البرلمان، في اللحظات الأخيرة قبل إغلاق باب الترشح، وقدم أوراق ترشحه ليكون منافس السيسي الوحيد.

عقدت الحملة الرسمية للرئيس السيسي أول مؤتمر إعلامي لها بأحد فنادق القاهرة.