هنأ السيد عمرو موسى الفريق المصري الذي قام بالجهود التي كللت بإتمام المصالحة الفلسطينية حيث قال في عدد من التغريدات عبر موقع التدوينات القصيرة "تويتر":
{كل التهنئة لمصر وفريقها الذي رعى المصالحة الفلسطينية وقادها الى النجاح}.
وأضاف موسى أن هذا إنجاز كبير يعيد للدور المصري الاقليمي حيويته، ويفتح أبواب الحركة المصرية في المنطقة لتعود إلى سابق عهدها.
ووجه السيد عمرو موسى أيضاً التهنئة للشعب الفلسطيني ولفتح ولحماس، وحيا الوعي الفلسطيني الإيجابي بمحورية المصالحة الفلسطينية في مواجهة التطورات السلبية بالمنطقة.
وأكد موسى أن المصالحة الوطنية الفلسطينية خطوة أساسية في ضبط الحركة العربية نحو تأكيد فعالية المبادرة العربية الجماعية الصادرة عام 2002 والالتزام بها؛ محذراً من العكوسات السياسية التي سوف تنشط لافساد المصالحة. مشيراً إلى أن هذه مسئولية عربية مصرية، ومسئولية فلسطينية في المقام الاول.
وحيا السيد عمرو موسى أيضاً الحركة المصرية التي عادت إلى النشاط في إطار تأكيد الدور العربي والمصري في علاج الأزمة السورية واللقاءات والاتفاقات التي تتم عبر القاهرة في هذا الصدد مؤخراً.