منذ إعلان إطلاق الساعة السكانية بنظام "التحديث اللحظى" وربطها بقاعدة بيانات المواليد والوفيات لحظيا، يوم الأربعاء الماضى، ارتفع عدد السكان إلى 93.378.742 نسمة، وذلك بعد أن كان مسجلا 93.365.201 نسمة يوم إطلاق الساعة بالنظام الجديد "التحدث اللحظى" ظهر يوم الأربعاء الماضى، بزيادة تشير إلى أن "عدد المواليد" وصلت لنحو 14 ألف مولود جديد بعد مرور 72 ساعة فقط من تحديث الساعة السكانية "لحظياً".
ووفقا لما أعلنه جهاز الإحصاء -سابقا- يرتبط نظام الساعة السكانية حاليا بـ4571 مكتب صحة على مستوى الجمهورية تم ميكنتهم وربطهم بالساعة السكانية، لتغير عدد السكان بها لحظيا عند تسجيل أى مكتب من مكاتب الصحة لمولود جدبيد أو حالة وفاة، حيث يختلف النظام الحالى للساعة السكانية عن القديم، بأنه يعتمد على التحديث اللحظى لعدد السكان وفقا لعدد المواليد والوفيات، بدلا من النظام القديم الذى كان يعتمد على حساب عدد السكان وفقا لمعدل الزيادة الطبيعية.