تداولت العديد من صفحات مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، أنباء عن فتح دولة كندا باب اللجوء إليها لعدد من الدول ومنها مصر.

وأفادت الأنباء التي تم تداولها أنه يمكن اللجوء بسهولة بأنواعه الثلاثة: "ديني.. سياسي.. انساني".

وعلى الفور قامت سفارة كندا في مصر بنفي الأنباء التي تم تداولها، مؤكدين أنها عارية تمامًا من الصحة.

وأشارت السفارة أن هناك عدة شروط هي اللازمة للحصول على الهجرة أو اللجوء، وهي ليست قاصرة على دول بعينها وإنما يمكن لأي دولة أخرى أن تحصل عليها.

 

خبر مؤكد ومهم جدا، بعد سوء الأوضاع الأمنية في مصر وارتفاع عدد طلبات اللجوء المقدمة منها، الحكومة الكندية تعلن ادراج مصر ابتداء من 1 يونيو المقبل على قائمة الدول المقبول تسريع طلبات اللجوء لمواطنيها بدون جلسات إستماع قضائية "كسوريا والعراق واليمن ودول الحروب"؛ المطلوب الآن ممن أراد اللجوء لكندا الآتي:

1. الوصول للأراضي الكندية "سواء بتأشيرة سياحة أو دراسة أو أي تأشيرة أخرى".

2. وجود حالة اضطهاد له "سياسي، ديني، انساني" وهي سهلة الإثبات بعد تدهور الأوضاع السياسية والأمنية في مصر.

شير في كل مكان وعلى كل من يمتلك تأشيرة كندا محاولة الوصول في أسرع وقت ممكن.

تحديث:

اللي بيسأل الإثبات إزاي:

"سكرين شوتس من حساباتك علي مواقع التواصل ببوستات صور مظاهرات، تقارير حقوقية، أخبار التعذيب.. كل شيء يثبت أنك معارض".

بالنسبة للإخوان والمسيحيين الموضوع سهل جدًا ليهم في قبول اللجوء.