فى الساعات الماضية، أثيرت حالة من اللغط بعدما تداولت صفحات التواصل الاجتماعى قرار غادة والى، وزيرة التضامن الاجتماعى بتكليف دفعة جديدة من الشباب من الجنسين، بأداء الخدمة العامة بداية من 1 فبراير 2017 على نحو خاطئ، وهو تجنيد الفتيات، مما تبعه موجة من السخرية على الرغم من توضيح الموضوع بصورة صحيحة.
- أصدرت غادة والى وزيرة التضامن قرارا بتكليف الشباب من الجنسين، لأداء الخدمة العامة لمدة عام
- الخبر لم يُتداول على النحو السابق إنما"قرار بالتجنيد الإجبارى للفتيات"
- فكرة التجنيد الإجبارى كانت كفيلة بإثارة موجة من السخرية على مواقع التواصل
- تداول المعلومات الخاطئة دفع وزارة التضامن للخروج لتوضيح قرارها كالآتى:
- الخدمة العامة لا تعنى تجنيد الإناث بدءًا من 1 فبراير القادم إنما تخص كل من:
*الإناث من خريجى الجامعات والمعاهد العليا دور ثان 2016
*الذكور ممن تقرر إعفاؤهم من الخدمة العسكرية
* تهدف الخدمة العامة إلى تأهيل شباب الخريجين لخوض الحياة العملية
* تشمل مجالات التكليف العديد من المجالات ذات الصبغة التنموية منها:
- التأمينات الاجتماعية
- النيابة العامة
- أطفال بلا مأوى
- رعاية أيتام
- رعاية مسنين
- بنك ناصر
- محو الأمية
قل "خدمة عامة".. ولا تقل "تجنيد الفتيات"