أعلنت الجامعة الأمريكية بالقاهرة، عن اختفاء عدد من القطع الأثرية كانت فى عهدتها بمبنى الجامعة بالتحرير وتقع أسفل قاعة "إيورت"، وأبدت إدارة الجامعة انزعاجها الشديد من الحادث، مؤكدة أن هذه القطع من ممتلكات الجامعة ومسجلة من قبل المجلس الأعلى للآثار كجزء من التراث الوطنى المصرى.

وأصدرت الجامعة الأمريكية بيانا رسميا، أكدت فيه تعاونها الكامل مع جهات التحقيق الرسمية، مشيرة إلى أنها ستجرى تحقيقا داخليا خاصا بها، وستعلن عن نتائج هذا التحقيق فور الانتهاء منه.