نفى المجلس الأعلى
للقوات المسلحة ما تردد عن تأجيل انتخابات
الرئاسة حتى عام 2012، وذلك في رسالته التي حملت رقم 28 ونشرها مساء الأحد على حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك.
وأكد المجلس العسكري في رسالته على أن القوات المسلحة تسعى لإنهاء مهمتها في أسرع وقت ممكن وتسليم الدولة إلى السلطة المدنية التي سيتم انتخابها بواسطة هذا الشعب العظيم، على حد ما جاء في الرسالة.
وكانت بعض الأنباء قد تواترت خلال الأيام الماضية عن اعتزام المجلس الأعلى للقوات المسلحة تأجيل انتخابات الرئاسة المصرية حتى عام 2012 وهو ما ثبت عدم صحته.