في 2013 تسببت إحدى النجمات المنافسات للفنانة سمية الخشاب، في انتشار شائعة زواجها من وزير الداخلية الأسبق حبيب العادلي، وذلك عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي، وأنها مازالت زوجته ولم تطلب منه الطلاق رغم تواجده وقتها داخل سجن مزرعة طرة، حيث يخضع للمحاكمة في عدة قضايا تتعلق بقتل الشهداء والكسب غير المشروع، جاء ذلك بحسب تصريحات الفنانة نفسها.     كما نفت سمية، هذه الأقاويل بكل الوسائل مؤكدة عدم وجود أي علاقة تربطها بالوزير السابق وأنها لم تلتق به يوما ما، وبعدها بعام واحد انطلقت شائعة اخرى نالت العديد من الانتقادات لسمية بسبب ماتردد عن ارتباطها بنادر بكار المتحدث الرسمي لحزب النور السلفي المصري استغلالا لتصريح اطلقته الفنانة انها تتمني الزواج من رجل سلفي صالح وانها على استعداد من اعتزال عالم الفن اذا تزوجت من سلفي أو اخواني، وبعدها انطلقت شائعة ارتباطها ببكار السلفي، مما اضطر الطرفان لنفي هذه الشائعة الطريفة التي تجمع النقيضين، وبعد فترة معاناة تم نسيان الشائعة السخيفة التي اصابتها بالقلق     وعلى صعيد آخر، دارت حرب بين الفنانة سمية خشاب، والفنانة غادة عبد الرازق، بسبب الاستحواذ على أفلام وأعمال كل من المنتج كامل أبو علي والمخرج خالد يوسف، ورغم انهما تشاركتا معا في فيلم "حين ميسرة" مع يوسف وأبو علي ونجح الفيلم جماهيريا ولدى النقاد.     نجحت غادة، بعدها في إقصاء سمية من فيلم "كلمني شكرا" وتم ترشيح حورية فرغلي محلها وكانت وجها جديدا، وأصبحت الحرب بينهما شعارها استبعد سمية أوغادة، وتم استخدام اساليب تسريب الأخبار لوسائل الاعلام، وأستغلت سمية الأزمة التي نشبت بين خالد يوسف، وغادة عبد الرازق، بسبب اختلاف مواقفهما وتصريحاتهما السياسية..     وتوطدت علاقة سمية ويوسف بقوة، تحت شعار "المصالح تتصالح" ولكن ذكاء غادة انها بدأت في الإنتاج لنفسها بأموال طليقها محمد فودة المشارك في ملكية بعض القنوات الفضائية، وأصبحت هناك قطيعة وجفاء بين غادة وسمية ولو تواجدت احداهما في مكان لا تحضر الأخرى تلقائيًا.